الذكر حبل متين يمكن للعبد من خلاله أن يتصل بخالقه ومولاه، فهو من أفضل العبادات بعد الفرائض، عظيم القيمة في ميزان العبد يوم القيامة، ينقذه من النار ليقوده إلى دار القصور العالية والعيشة الراضية.
الإكثار منه مطلوب، وترديده أدعى لأن يكون صاحبه محبوباً عند علام الغيوب.
بالذكر يحلو المرير من العيش، وينقشع سواد المصائب والكروب من الحياة...
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله يحي ويميت وهو على مل شيئ قدير
سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم