ليلى سباقة السيارات

ليلى السناني:..عشقت رياضة السيارات وعمري 16 سنة فقط..
لا يوجد لدينا دائرة كبيرة بما يكفي للممارسة وهذه خيبة أمل وإحباط..
الحارثي أعطاني الكثير من النصائح وهو سائق مذهل وينبغي أن نكون فخورين به..
الجهات الراعية هي العمود الفقري لرياضة سباق السيارات والاهتمام هو الأهم..

ليلى السناني أول امرأة عمانية تدخل في عالم سباقات السيارات رغم صعوبة المهمة في مثل هذه السباقات وخصوصا للمرأة العربية، الا ان ليلى السناني بإصرارها شقت طريقها بنجاح لتدخل في عالمسباقات السيارات الفورمولا لتمثيل السلطنة في البطولات الدولية للسيارات، شاركت في رالي البحرين كأول بداية لها في عالم الفورمولا، لا تعرف معنى الاستسلام، وتشق طريقها بثبات واصرار للدخول في نجومية عالم السيارات، كانت لنا وقفة ولقاء مبسط مع البطلة العمانية في سباقات السيارات ليلى السناني حيث فتحت قلبها لـ (الملاعب)، وأجابت على أسئلتنا بكل شفافية :
ليلى كيف كانت بدايتكِ مع رياضة السيارات؟
بدأت رياضة السيارات رسميا في سن الـ 16 ، وكنت أتدرب للانضمام إلى الفريق خلال 24 ساعة لسباق الكارت وبعد ذلك شاهدني أعضاء الفريق أقود سيارتي في نادي عمان للسيارات.

لماذا اخترتِ رياضة السيارات في حياتكِ على الرغم من صعوبة المهمة في سلطنة عمان؟
كنت دائما جيدة فيها ومتشوقة وكان من المدهش بالنسبة لي أن الصعوبة في أنني مجرد أتجاهلها ، انها رياضة ممتعة جدا وصعبة في نفس الوقت خصوصا للمرأة.

ما هو شعوركِ وانتِ أول امرأة عربية في هذه الرياضة؟
أنا في الواقع لست أول امرأة عربية ، أنا أول امرأة عمانية ، وإنه أمر مثير جدا.
على الرغم من أنني أعلم أن هناك الكثير من النساء اللاتي يعرفن كيف يقدن بشكل جيد ولكن ليس لهن اهتمام في هذه الرياضة أو اللاتي لم تتح لهن الفرصة لاتخاذها في الاعتبار .

ما هي الصعوبات التي تواجهيها في هذه الرياضة في عُمان؟
لا يوجد لدينا دائرة كبيرة بما يكفي للممارسة فيها والتي هي جدًا خيبة أمل وإحباط .، أود لو أن أصقل مهاراتي وأصبح أفضل ولكن لا أستطيع بسبب بعض الظروف الصعبة.
وأتمنى الوضع يتغير لاحقا في السلطنة إن شاء الله سوف يتغير هذا الحال قريبًا كما آمل.

كيف كانت مشاركتكِ في رالي البحرين؟
بالنسبة لأول سباق لي .. أعتقد انني أدّيت بشكل جيد جدًا لشخص لم يسبق له التدريب من قبل . السباق الأول كان أكثر من ممارسةبالنسبة لي ، والسباق الثاني حاولت الدفع أكثر وبذل جهد أكبر وابلي بلاء حسنا في أوقات اللفات.
سباقاتي في أبوظبي كانت جيدة جدًا لأنني كنت أعرف ما يمكن توقعه.
في البحرين احتللت المرتبة الخامسة في كل السباقات وفي أبوظبي احتللت المرتبة الخامسة في السباق الأول والسابعة في السباق الثاني .

هل تعتقدين انكِ قادرة على الاستمرار في هذه الرياضة؟
إن شاء الله بدعم من المسؤولين بالسلطنة فإنني سوف أكون قادرة على السباق لأطول مدة ممكنة .

أين تمارسين هذه الرياضة ؟
لا يوجد عمليًا ، ومعظم تماريني كانت التدريب البدني في الصالة الرياضية.
لكن لحسن الحظ بالنسبة لي كان أحمد الحارثي معي في البحرين أيضا للسباقات ، وأعطاني الكثير من النصائح وأنا لا أعتقد أنني كنت قد فعلت ذلك بشكل جيد من دون مساعدته. هو سائق مذهل وسلطنة عمان ينبغي أن تكون فخورة جدا لانجازاته.

ما هي نصيحتكِ لممارسي هذه الرياضة في عمان؟
استمروا في العمل من أجل ما تؤمنون به ولا تتخلوا عنه أبدا ، ولكن الأكثر أهمية هو الحفاظ على سلامتكم .

ما هي الأشياء المطلوبة لنجاح رياضة السيارات في سلطنة عمان؟
إدراك أحداث رياضة السيارات هو الأكثر أهمية.
الجمهور مهتمون جدا ولكن ليس الكثير من الناس يحصلون على أنباء بشأن متى وأين هذه الأحداث تجري.

إذا كانوا مشاركين أو داعمين سوف يشاركون أيضًا ، والجهات الراعية هي العمود الفقري لرياضة سباق السيارات.
إذًا لنجاح رياضة السيارات في عمان ، وإدراك المصلحة العامة والاهتمام هو الأهم.

ليلى السناني:..عشقت رياضة السيارات وعمري 16 سنة فقط..
لا يوجد لدينا دائرة كبيرة بما يكفي للممارسة وهذه خيبة أمل وإحباط..
الحارثي أعطاني الكثير من النصائح وهو سائق مذهل وينبغي أن نكون فخورين به..
الجهات الراعية هي العمود الفقري لرياضة سباق السيارات والاهتمام هو الأهم..

ليلى السناني أول امرأة عمانية تدخل في عالم سباقات السيارات رغم صعوبة المهمة في مثل هذه السباقات وخصوصا للمرأة العربية، الا ان ليلى السناني بإصرارها شقت طريقها بنجاح لتدخل في عالمسباقات السيارات الفورمولا لتمثيل السلطنة في البطولات الدولية للسيارات، شاركت في رالي البحرين كأول بداية لها في عالم الفورمولا، لا تعرف معنى الاستسلام، وتشق طريقها بثبات واصرار للدخول في نجومية عالم السيارات، كانت لنا وقفة ولقاء مبسط مع البطلة العمانية في سباقات السيارات ليلى السناني حيث فتحت قلبها لـ (الملاعب)، وأجابت على أسئلتنا بكل شفافية :

ليلى كيف كانت بدايتكِ مع رياضة السيارات؟
بدأت رياضة السيارات رسميا في سن الـ 16 ، وكنت أتدرب للانضمام إلى الفريق خلال 24 ساعة لسباق الكارت وبعد ذلك شاهدني أعضاء الفريق أقود سيارتي في نادي عمان للسيارات.

لماذا اخترتِ رياضة السيارات في حياتكِ على الرغم من صعوبة المهمة في سلطنة عمان؟
كنت دائما جيدة فيها ومتشوقة وكان من المدهش بالنسبة لي أن الصعوبة في أنني مجرد أتجاهلها ، انها رياضة ممتعة جدا وصعبة في نفس الوقت خصوصا للمرأة.

ما هو شعوركِ وانتِ أول امرأة عربية في هذه الرياضة؟
أنا في الواقع لست أول امرأة عربية ، أنا أول امرأة عمانية ، وإنه أمر مثير جدا.
على الرغم من أنني أعلم أن هناك الكثير من النساء اللاتي يعرفن كيف يقدن بشكل جيد ولكن ليس لهن اهتمام في هذه الرياضة أو اللاتي لم تتح لهن الفرصة لاتخاذها في الاعتبار .

ما هي الصعوبات التي تواجهيها في هذه الرياضة في عُمان؟
لا يوجد لدينا دائرة كبيرة بما يكفي للممارسة فيها والتي هي جدًا خيبة أمل وإحباط .، أود لو أن أصقل مهاراتي وأصبح أفضل ولكن لا أستطيع بسبب بعض الظروف الصعبة.
وأتمنى الوضع يتغير لاحقا في السلطنة إن شاء الله سوف يتغير هذا الحال قريبًا كما آمل.

كيف كانت مشاركتكِ في رالي البحرين؟
بالنسبة لأول سباق لي .. أعتقد انني أدّيت بشكل جيد جدًا لشخص لم يسبق له التدريب من قبل . السباق الأول كان أكثر من ممارسةبالنسبة لي ، والسباق الثاني حاولت الدفع أكثر وبذل جهد أكبر وابلي بلاء حسنا في أوقات اللفات.
سباقاتي في أبوظبي كانت جيدة جدًا لأنني كنت أعرف ما يمكن توقعه.
في البحرين احتللت المرتبة الخامسة في كل السباقات وفي أبوظبي احتللت المرتبة الخامسة في السباق الأول والسابعة في السباق الثاني .

هل تعتقدين انكِ قادرة على الاستمرار في هذه الرياضة؟
إن شاء الله بدعم من المسؤولين بالسلطنة فإنني سوف أكون قادرة على السباق لأطول مدة ممكنة .

أين تمارسين هذه الرياضة ؟
لا يوجد عمليًا ، ومعظم تماريني كانت التدريب البدني في الصالة الرياضية.
لكن لحسن الحظ بالنسبة لي كان أحمد الحارثي معي في البحرين أيضا للسباقات ، وأعطاني الكثير من النصائح وأنا لا أعتقد أنني كنت قد فعلت ذلك بشكل جيد من دون مساعدته. هو سائق مذهل وسلطنة عمان ينبغي أن تكون فخورة جدا لانجازاته.

ما هي نصيحتكِ لممارسي هذه الرياضة في عمان؟
استمروا في العمل من أجل ما تؤمنون به ولا تتخلوا عنه أبدا ، ولكن الأكثر أهمية هو الحفاظ على سلامتكم .

ما هي الأشياء المطلوبة لنجاح رياضة السيارات في سلطنة عمان؟
إدراك أحداث رياضة السيارات هو الأكثر أهمية.
الجمهور مهتمون جدا ولكن ليس الكثير من الناس يحصلون على أنباء بشأن متى وأين هذه الأحداث تجري.

إذا كانوا مشاركين أو داعمين سوف يشاركون أيضًا ، والجهات الراعية هي العمود الفقري لرياضة سباق السيارات.
إذًا لنجاح رياضة السيارات في عمان ، وإدراك المصلحة العامة والاهتمام هو الأهم.