يازيـن تكفـى عـلـم الـزيـن يـازيـن يروي ظما بعض الكبود العطاشي
راحت حياتـي بيـن لحظـه وبعديـن مادمَعت عيني لكـنَ ضـاق جاشـي
منَـه عرفـت شلـون حـال المحبيـن شِيـن المـوالـف للخـشـوم اطيـاشـي
ياقلبـي اللـي خابـرك منـتـب تلـيـن غـديـت نيـشـان ٍ لطـلـق الكـلاشـي
اصبـر ولـو ذقـت العنـا والامرَيـن لابــد مايـنـزاح عـنــك الغـشـاشـي
يبـي يجيلـك يــوم ويعيـنـك معـيـن وتدله عقب حسرت منام الفراشـي
واكتـب مابيـن الاورده والشراييـن طموح ذيـب ولا موالـف عشاشـي
اللـي يبينـي حطنـي محجـر العـيـن امـــا كـــذا التـقـديـر ولا بــلاشــي
والـلـي مقـفـي لايتـحـرى خيـاريـن اذبـح علـى فـرقـا المقفـيـن حـاشـي